أكد رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان، أن الجامعة انطلاقًا من خطتها الإستراتيجية 2019 - 2023، تولي أهمية خاصة لتطوير التعاون الدولي والشراكات الإستراتيجية الدولية، وفتح آفاق جديدة في مجال التعاون العربي الدولي، خصوصا مع المؤسسات الأكاديمية والأمنية والمنظمات ذات العلاقة ببرامج الجامعة، مشيراً إلى التزام جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بدعم الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، وفي إطار جهودها لتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال، موضحاً بأن الجامعة وقعت سابقاً مذكرة تفاهم مع مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب التابع لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في نيويورك؛ لتطوير التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك لمحاربة الإرهاب والوقاية من التطرف، بما يدعم الجهود المشتركة بين الجانبين في دعم مساعي المجتمع الدولي لبناء القدرات الوطنية والإقليمية والدولية للتصدي لجرائم الإرهاب والتطرف، ونظمت في إطار هذه المذكرة في مارس الماضي بمقرها في الرياض ورشة عمل موضوعها «الاعتبارات الضرورية لاتخاذ القرار للتحقيق في جرائم الإرهاب».
جاء ذلك إثر تدشينه ورشة عمل عالية المستوى المقامة تحت شعار «العلاقة بين الجريمة المنظمة والإرهاب»، وتنظمها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالتعاون مع المديرية التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب التابعة لمجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة، بالمقر الرئيسي للأمم المتحدة بمدينة نيويورك.
ويأتي تنظيم الورشة في إطار جهود الجامعة لتنفيذ الخطط المرحلية لبنود الإستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب، التي أقرها مجلس وزراء الداخلية العرب، باعتبارها الجهاز العلمي للمجلس، وستناقش عدداً من المحاور المتعلقة بالأنشطة الإرهابية، وأنشطة الإجرام المنظم، وما تشكلهما من مخاطر وتهديدات أمنية عابرة للحدود تهدد الأمن والاستقرار، ما يتطلب تعاوناً دولياً وإقليمياً من قبل المسؤولين في ميادين العدالة الجنائية وأجهزة إنفاذ القانون على المستوى الوطني.
ويشارك في أعمال الورشة خبراء ومختصون من المؤسسات الأمنية والعدلية والجهات ذات العلاقة بمكافحة الإرهاب من 13 دولة عربية تشمل الأردن، الإمارات، تونس، الجزائر، السعودية، السودان، عمان، قطر، الكويت، ليبيا، المغرب، موريتانيا، مصر، و(16) بعثة دولية تمثل الهند، البيرو، إستونيا، الإكوادور، البراغواي، باكستان، كوبا، كولومبيا، نيبال، تشيلي، البرازيل، بلجيكا، لاتفيا، المكسيك، موزمبيق، تنزانيا، بالإضافة إلى (9) منظمات دولية ذات علاقة.
جاء ذلك إثر تدشينه ورشة عمل عالية المستوى المقامة تحت شعار «العلاقة بين الجريمة المنظمة والإرهاب»، وتنظمها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالتعاون مع المديرية التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب التابعة لمجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة، بالمقر الرئيسي للأمم المتحدة بمدينة نيويورك.
ويأتي تنظيم الورشة في إطار جهود الجامعة لتنفيذ الخطط المرحلية لبنود الإستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب، التي أقرها مجلس وزراء الداخلية العرب، باعتبارها الجهاز العلمي للمجلس، وستناقش عدداً من المحاور المتعلقة بالأنشطة الإرهابية، وأنشطة الإجرام المنظم، وما تشكلهما من مخاطر وتهديدات أمنية عابرة للحدود تهدد الأمن والاستقرار، ما يتطلب تعاوناً دولياً وإقليمياً من قبل المسؤولين في ميادين العدالة الجنائية وأجهزة إنفاذ القانون على المستوى الوطني.
ويشارك في أعمال الورشة خبراء ومختصون من المؤسسات الأمنية والعدلية والجهات ذات العلاقة بمكافحة الإرهاب من 13 دولة عربية تشمل الأردن، الإمارات، تونس، الجزائر، السعودية، السودان، عمان، قطر، الكويت، ليبيا، المغرب، موريتانيا، مصر، و(16) بعثة دولية تمثل الهند، البيرو، إستونيا، الإكوادور، البراغواي، باكستان، كوبا، كولومبيا، نيبال، تشيلي، البرازيل، بلجيكا، لاتفيا، المكسيك، موزمبيق، تنزانيا، بالإضافة إلى (9) منظمات دولية ذات علاقة.